أولًا: ورقة د. أحمد شكري:

(مناهج الدراسات العليا في علوم القرآن والتفسير في الدراسات العليا)

–       نحن بحاجة إلى تطوير المنظومة التعليمية: (المنهاج- الطالب- المدرس- البيئة وأسلوب التعامل).

التطوير يشمل: (التطوير- التهذيب- التواصل- التكامل- التعامل).

–       تطوير المناهج والمواد التي تكون فيها تداخل بما يحصل من إرهاق مادي ونفسي وعدم حصول الفائدة العلمية.

–       يقترح تخفيف عدد الساعات في الدراسات العليا، مقابل برنامج عملي كإعداد بحث جاد. أو يعطى الطالب مادة دراسية يدرِّسها. أو يقضي الطالب فصلاً دراسيا في دولة أخرى حيث تساعد الطالب على توسع الآفاق.

–       الاعتناء بالجانب الأخلاقي والسلوكي والتربوي عند الطالب توضع في المنهج.

–       تعميق التعامل مع التقنية.

–       إلزام جميع الطلبة في المحاضرات بالمشاركة والحديث، الأمر الثاني: الحديث باللغة العربية الفصيحة.

–       قانون التواصل بين الجامعات والتبادل العلمي.

–       تطوير العلاقة بين المعلم والطالب وخصوصاً الطلبة ذوو الطبيعة الانطوائية.

تطوير هيئة المعلم في: (العلم والمظهر والسلوك).

ملاحظات: احتكار المواد، والمقترح تطوير ذلك بالتبادل المعرفي في تداول التدريس.

 

ثانيًا: ورقة أ. بشير الخليفي:-

(أهمية المقاربة التخاصصية في تطوير الدراسات القرآنية)

–       الحاجة إلى التعاضد في الطرق التعليمية بين منظومة التعليم كاملة.

–       الحاجة إلى تعلم علم المنطق.

–       ضرورة التقويم والتقييم.

 

ثالثًا: ورقة د. حسن عزوزي:

(واقع تعليم الدراسات القرآنية في فرنسا)

–       واقع الدراسات في فرنسا لحاجة ملحة لتعليم أسس إسلامي للجالية المسلمة في فرنسا.

–       طرق التعليم لا يعدو وأن يكون تعليماً موازيا في أيام الإجازات.

وهذا أحدث تشوفاً إلى خلق مؤسسات تعليمية معترف بها.

بل كان التحدي في إقامة معاهد حرة للتعليم الإسلامي. بحيث يوازي التعليم الفرنسي.

–       إشكال أن الشهادات غير معترف بها لاستحالة إقامة الشركات مع الجامعة الفرنسية.

–       اختلاف الخلفيات التدريسية في تدريس الدراسات القرآنية واختلافها.

–       المواضيع التي يدرسونها مواضيع ذات حساسية مثل (مصدر القرآن- الوحي…)

–       أثر المسلمين في إحداث توازن عند بعض المستشرقين.

–       التشكيك- نفي الروايات- التأثير والتأثر.

–       ما يمكن أن نقدمه كثير جدا للجاليات الإسلامية في فرنسا وغيرها من الدول الأوربية.

كإقامة المسابقات – استقدام المتميزين.

–       أهمية التعاون والتنسيق بين مؤسسات التعليم الإسلامي في فرنسا وغيرها من الدول الأوربية.

–       العمل على ترسيخ تعلم اللغة العربية في صفوف الأبناء.

–       تطور الدراسات القرآنية في فرنسا يتطور تطوراً سريعاً.

 

رابعًا: ورقة د. يوسف الردادي:

البرامج التعليمية الأكاديمية للدراسات القرآنية

(مشاريع التحقيق البحثية المشتركة في الدراسات القرآنية)

إشكالية إعادة تحديد الكتب القديمة (تتضارب فيها المعايير) بين من …يعيد طبعها من عدمها.

–       إشكالية توحيد خطط المشاريع بين التنظيم وبين مراعاة خصائص الجزء المخصص للباحث في المشروع.

–       إلزام جميع المشاركين بدراسة واقيه للمؤلف. بحيث يعرف الجهد المبذول في أمور أخرى.

–       اعتماد بعض هذه المشاريع في غير أقسامها المخصصة.

–       المعايير الشخصية (1) ماهي: ضرورة أن يكون اختبار الطالب عن رغبة مقدرة علمية، لا سهولة الموافقة.

–       أثر الاختلافات العلمية أو المدارس أن الشخصية بين المشرف والطالب له أثر في عدم خروج البحث بالشكل المباشر.