أولًا: ورقة د. جمال أبو حسان

(الخطط الدراسية في مرحلة الماجستير والدكتوراه…)

·        أهمية تدريس الطلاب على وضع الخطط في مادة مناهج البحث.

–        يلاحظ توسع المادة على حساب الوقت.

–        من الملاحظات اختلاف الاسم مع اتحاد الوصف في المقرر الدراسي.

–        خلو المقررات من بيان أثر المادة على نفسية الطالب.

–        مراعاة الخلل في توزيع المقررات حسب المستوى المناسب.

–        تعاني كثير من الخطط إلى عدم تحديث كثير من المسائل التي ثبت بالتحقيق خطأها وعدم وجودها.

–        ضرورة تشكيل لجان مشتركة.

 

ثانيًا: ورقة د. عبد الغفار بن بلقاسم بن نعمية

(برامج تعليم الدراسات القرآنية في مشاريع الماستر بجامعة وهران)

–        مهم جداً في برامج الدراسات القرآنية الاستفادة من المؤتمرات إما بإعداد تقرير أو توسيع البحث عن هذا الموضوع.

–        من المهم جداً المرافق المكتبية في تطوير البيئة التعليمية.

–        مادة (المؤتمرات القرآنية).

–        تطوير الأدوات الاجتماعية والحضارية والسلوكية لدى الطلاب.

–        اعتبار مناهج الدراسات الإسلامية أساس تطوير بقية الدراسات الإنسانية.

 

ثالثًا: ورقة د. نمشة الطواله

(واقع الدراسات العليا في القراءات القرآنية)

·        يقترح أن يلزم الطالب بإجازة من شيخ متقن لتجاوز الساعات الكثيرة.

–        الحاجة الملحة لمراجعة أهداف وطرق التدريس لقراءات في الدراسات العليا.

–        أهمية فتح مسارات للعلوم المتعلقة بالقراءات كالرسم والعد وعلم التوجيه.

–        إغفال مواد اللغة العربية في برامج الدراسات العليا للقراءات.

 

رابعًا: ورقة د. عبدالرزاق بن إسماعيل هرماس

(جاذبية بيداغوجيا التعليم العالي الغربي وأثرها على الدراسات القرآنية من خلال أنموذجين)

الاستفادة من العلوم الأخرى مفيد بضابطين:

الوعي الكامل بأسس التجربة وخلفياته

الوعي الكامل بمعرفة التجربة أساساً

 

خامسًا: ورقة د. محمد بن عمر بن عبدالعزيز الجنايني:

(تدريس مادة رسم المصحف وضبطه في الجامعات السعودية)

– أهم إعادة النظر في المنهج المقرر في الأقسام العلمية

–        تأثيث معمل لعلم الرسم يوفر المستلزمات الأساسية.

–        عرض مخطوطات المصحف وأدوات الكتاب القديم.

–        تكليف الطلاب بكتابة صفحات من المصحف بالرسم العثماني.

–        زيارة اللجنة العلمية بمطبعة المصحف.

–        الاهتمام بالجانب التطبيقي.

–        أهمية استضافة علماء الرسم كأساتذة زائرين في الجامعة السعودية.